آخر ما كتبه حسين البرغوثي، وذلك بعد عودته إلى قريته ليقضي فيها أيامه مصارعاً المرض.
ليست مجرد مذكرات وسرد أحداث. لكنها مزيج عبقري بين اللغة، الخيال، الفلسفة وحتى الأدب. بالإضافة إلى ما يميز الأدب الفلسطيني من روايات شعبية تميز البرغوثي بسردها وإعمال خياله فيها.