كتاب شيق كتبه أليكس هالي بأسلوب جميل، يجعلنا نعتقد أن الرواي هو مالكوم إكس بنفسه.
الكتاب يروي حياة مالكوم إكس، من طفولته و شبابه الذي كان عاصفا، حيث تحول لمجرم، قبل أن يتم سجنه، و في السجن انقلبت حياته حيث تعرف على الإسلام الذي كان يدعو له محمد إلايجا، و صار بعد أن خرج من السجن، من أشهر الدعاة للاسلام بين السود، ثم سفر للحج أين إكتشف إسلام مغاير للذي كان يدعو له إلايجا، فتوترت العلاقة بينهما حتى تم إغتياله في سنة 1965