عن الهوية الشخصية خارج الإطار القومي الذي اعتدنا عليه، أي هوية الشخص أمام نفسه وأمام الآخرين..
كيف يرى نفسه وكيف يعرفها، وكيف يراه الآخرون، من هو بالنسبة لنفسه وبالنسبة للآخرين، ومن هم الآخرون بالنسبة له..
تلك الأمور طرحها كونديرا في هذه الرواية، ولكن طرحه كان مخيباً للآمال مقارنة مع أعماله الأخرى
شيء ما ضعيف، ركيك أو غير متين على عكس ما اعتدت عليه خلال قراءاتي السابقة لكونديرا