يوما ما كنت إسلاميًا > مراجعات كتاب يوما ما كنت إسلاميًا > مراجعة Musab Apoisha

يوما ما كنت إسلاميًا - أحمد أبو خليل
أبلغوني عند توفره

يوما ما كنت إسلاميًا

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

ــــــــ يوما ما كنت ‘سلامياـــــــــــــــــ

وجدتُ هذا العنوان قبل اشهر علي احدي مواقع الكتب علي مااظن كان "كتابي " مااجتذبني اليه اني تخيلته من الوهلة الاولي كاتب يحكي قصته عن إلحاده او ربما التخلي عن دينه من الاساس.... لان الالحاد أصبح موضة العصر - فاللهم نسائلك السلامة لنا والهداية لهم ......... لكن كانت أوهامي مبالغ فيها بعدما قرات الكتاب

إذ وجدت الكتاب سرد لتفاصيل الكاتب بإمتياز وكيف ان نضوجه الفكري تربي ونضج بين مختلف الطوائف السياسية والدينية , وكيف ان طفولته كانت اسلامياً حتي النخاع من الجد والام والاب , ومابهرني وجذبني بشدة هو قصته مع الثورة وكيف كانت تمثل له وللشعب المصري بكامل طوائفه اذ عشت فيها تفاصيلها في نشوة وغبط في انهم حققوها بعد أيام ومواقع عصيبة

أعجبني في الكاتب هو قوة وشدة عزيمته منذ الصغر في كيفية تحويل الامة الغائبة الي أمة النصر بطرقاً شتى من تدريس ومكتبات وغيره , وايضا في همته العالية في قراءة كتب ليست في سنه وحمل هموم اامة وهو صغير عليها

الشئ الذي لفت إنتباهي هو في نهاية الكتاب اذا سخط الكاتب علي الاسلاميين بكل جموعهم من تخليهم عن مبادئهم الدينية , التي في وجهت نظري ليست تدفعه الي تركهم بالكلية فبقدر ما ان الواقع يفرض كذلك الالاعيب السياسية تفرض , وبما أن الاسباب التي ذكرها ليست بالاسباب القوية التي تجعله يتركها

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق