ككل دواوينه السابقة التي قرأتها ضمن حملتي هذه لإعادة تقييم دواوين نزار قباني
لا شيء جديد سوى قصيدته الدمشقية التي تعبق في المكان
هذي دمشق .. وهذي الكأس والراح
إني أحب .. وبعض الحب ذباح
أنا الدمشقي لو شرحتم جسدي
لسال منه عناقيد وتفاح
ولو فتحتم شراييني بمديتكم
سمعتم في دمي أصوات من راحوا
زراعة القلب، تشفي بعض من عشقوا
وما لقلبي إذا أحببت جراح