365 يوماً .. أي 365 مقطعاً جعلنا غاليانو نجوب فيها الكثير من الدول، الكثير من الحضارات، أن نعرف فيها على الكثير من الشخصيات، والكثير من الحوادث
تركز معظم ما تحدث عنه غاليانو حول المرأة في التاريخ وكونها كائن منقوص الحقوق، كما تركز أيضاً حول ما يتعلق بالاستعمار والاستبداد وانسحاق الحضارات
حسناً، لم يكن هذا ما توقعته من غاليانو فقد توقعت عملاً أفضل، لكنني لن أتوقف عن القراءة له، فقد جعلني في هذا الكتاب أتنقل في كامل التاريخ، أقف عند جميع الحوادث لأنطلق منها في طقوس تأمل لا تنتهي