يصور جبران النبي عيسى في هذا الكتاب كما يراه هو من خلال مشاعره وخياله وليس كما يصوره الإنجيل أي أنه يتصور شخصاً آخر تماماً
يسوع جبران مولود لأب وأم في الناصرة وليس من العذراء مريم
فيروي الأحداث كما يراها هو فيحذف ويضيف كما يشاء
لهذا فالكتاب ليس بأي حال من الأحوال مرجعاً تاريخياً أو سرداً لحقائق وأحداث