في هذه المسرحية عمل ونوس على إحياء أول تجربة مسرحية في دمشق عام 1865 والتي قام بها أحمد أبي خليل القباني
وقد دمح عرضين معاً:
العرض الِأول وهو عبارة عن إحدى روايات القباني التي قدمها على مسرحه وهي "هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب" وقد أظهر في هذا العرض التواصل الحي بين الممثلين والمتفرجين وتصرفات المتفرجين تجاه هذا الفن الجديد
أما العرض الثاني فقد كان يحكي تجربة القباني ومحاولاته لتأسيس أول مسرح في دمشق والعقبات التي واجهته
إنه فعلاً من أروع الأعمال المسرحية التي قرأتها