سلمى، الفتاة الشرقية السمراء.
من أول الرواية إلى النص تقريباً ما فهمت شيء متعلق بالتاريخ و بمصر او بسوريا، لكن احس فيه شيء من اللي قاعد يصير، ما أدري.
في الجزء الأخير تقريباً (جزء القصائد، والأبيات وشوقي وسلمى) جذبني الشعر جداً والأبيات.
لكن بالأخير مااحس في بالي ولا فكرة عن الكتاب، ما أدري ايش المشكلة بس يمكن فعلاً انا ما استفدت منه أو ما توافق مع تفكيري، وأخيراً تضل كلمات غازي القصيبي من أروع الكلمات.