لا أعتقد أنني تمنيت أن أقرأ كتاباً مرتين؛ إلا هذا الكتاب! أن تقرأ كتاباً وُلِد قبل ستين عاماً وتراه يقصص عليك ويخبرك بأحداث يومك الذي تعيشه وينبهك لما سيحدث في غدك، فإنه بلا شك كتاب غير عادي...ويكفي أن لشدة خطورة هذا الكتاب تم تحريف ترجمته في الطبعة الأولى!
كتاب على كل عربي أن يقرأه..!! صعب، أليس كذلك؟!