الرواية تتحدث عن القمع الفكري المتمثل بحرق الكتب ، وأن دور رجال الاطفاء هو إخماد حرائق الكلمات ،،، وعندما يغري التطفل أحد رجال الإطفاء بقراءة سطور من احدى الكتب، يقوده ذلك لتغير موقفه ليصبح مدافعاً عن الكتب ومداناً بنظر القانون.
الترجمة لسعيد العظم للاسف سيئة تُفسد متعة القراءة أحياناً.