عظيم يا وطني
جبار يا وطني
صامد يا وطني
قتل، تدمير، تجهيل، نسف للأحلام، تفجير للسلام، نهب للثروات، تجويع للشعب.. ومع ذلك بقيت تكابر يا وطني.
لا يمكنني القول أنني ضد ولا مع كل ما جاء في الكتاب من أحداث ووقائع، لأني أحسست أن هناك أجزاء كثيرة مبتورة، غير أن الذي بين أيدينا يكفي لنعرف هول ما أبشع الحقد الذي يسكن قلوب أغلب الجزائريين سواء الكاتب أو من كتب عنهم الكاتب، أصابع الإتهام تتجه في جميع الإتجاهات باستثناء اتجاه محاسبة الذات..
..
الكاسكسطة والسيجار الكتاب الممنوع في الجزائر، ستعرف سر منعه بعد قراءتك له

