الكاسكيطة والسيجار - غاني مهدي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الكاسكيطة والسيجار

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

” الكاسكيطة والسيجار” قصة جزائر مسيرة بقبضة من حديد من طرف الجيش منذ الإستقلال، قصة تحكم المخابرات وتدخلها في كل آليات الدولة ، بل هو أيضا قصة الأحزاب الإسلامية ، و جبهة محاربة الفساد. إنها قصة خيبات أمل رجل لم يكن له حظ مع الحب! .. في صورة الجزائر التي غابت عن موعدها مع الحرية و الديمقراطية و الحداثة
عن الطبعة
  • نشر سنة 2015
  • 244 صفحة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 11 تقييم
52 مشاركة

اقتباسات من رواية الكاسكيطة والسيجار

علينا أن نحمي الأجيال القادمة من الكراهية التي زرعها أصحاب الكاسكيطة و السيجار في قلوبنا، علينا أن نترك الأجيال القادمة تبني جزائرها دوننا لأن مدة صلاحيتنا قد انتهت و لا نستطيع أن ناثر لا على الحاضر و لا على المستقبل !

مشاركة من soumia bg
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الكاسكيطة والسيجار

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    غاني مهدي اعلامي جزائري في قناة المغاربية الفضائية , ذاع صيته بعد النجاح الباهر الذي حققه برنامج - واش قالوا في الجرنان- ....يتحدث غاني في روايته هذه عن أصحاب الكاسكيطة و السيقار الذين يرى الكاتب أنهم حكموا الجزائر بقوة النار و الحديد منذ استقلالها الى يومنا هذا .......يفتح غاني الكثير من الملفات اللتي تعتبر مخيفة و محيرة لكثير من الجزائريين فيتحدث عن جرائم الرئيس بومدين في فترة حكمه, تعيين العسكر للرؤساء,العشرية السوداء و حزب الجبه الاسلامية المحضور و أخيرا العهدات الأربعة للرئيس بوتفليقة ..... كما لم ينسى الكاتب أن يشاركنا الكثير من المشاعر الجميلة و الحزينة كذلك التي عاشها في حياته كمهاجر جزائري في أوروبا فتتطرق الى الحب , الغربة , العائلة و غيرها ....في الأخير يمكن القول أن - الكاسكيطة والسيقار - عمل مقبول جدا تستحق وقت القراء الجزائريين و العرب .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت هذه الرواية أولى مرة لما سمعت أن صاحبها ترشح للإنتخابات الرئاسية لهذه السنةولقى إقبال كبير من الشباب في حملته الانتخابية

    لم أكن من متتبعي برنامجه التلفزيوني ولا لبرنامجه الانتخابي لأني ببساطة لم أجد فيه مواصفات الإعلامي الحقيقي و لا الرئيس المستقبلي مع انه خاض التجربة السياسية السنوات الماضية واشتهر من خلال برنامجه واش قالو في الجرنان

    لكن لا انكر أن الرواية نالت إعجابي فوقائعها التاريخية صحيحة و الأسلوب السردي ممتع يتخلله مزيج من العامية الجزائرية والعربية

    مضمونها يحكي عن اولائك الذين حكموا البلاد بيد من حديد من بعد الاستقلال إلى يومنا هذا عن شخصيات تلاعبت باقتصاد لبلاد ونهبت مانهبت من اموال، عن صراعات كانت ضحيتها الشعب

    صدرت الرواية في ٢٠١٥ وتقريبا كل الشخصيات التي تحدث عنها المؤلف أزيحت من الحكم كرئيس السابق بوتفليقة واخويه و العديد من وزرائه الذين عبثوا في الأرض فسادا ولم يبقى من شخصيات الرواية حاليا على الساحة السياسية الا القايد فهل بامكان موجة المظاهرات السلمية أن تزيحه هو الاخر ام انه سيصارع من أجل البقاء فنظام الحكم عسكري متجذر ضارب بعروقه منذ الاستقلال فاصحاب الكاسكيطة كما يقول غاني مهدي حكمونا بالهراوة وسيجار كوبا قاسم مشترك بين كل من حكم بلادي الجريحة بن بلة و بومدين و الشاذلي وعلي كافي وزروال و بوتفليقة كلهم كانوا من العسكر لا يعرفون سوى الأمر و الطاعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عظيم يا وطني

    جبار يا وطني

    صامد يا وطني

    قتل، تدمير، تجهيل، نسف للأحلام، تفجير للسلام، نهب للثروات، تجويع للشعب.. ومع ذلك بقيت تكابر يا وطني.

    لا يمكنني القول أنني ضد ولا مع كل ما جاء في الكتاب من أحداث ووقائع، لأني أحسست أن هناك أجزاء كثيرة مبتورة، غير أن الذي بين أيدينا يكفي لنعرف هول ما أبشع الحقد الذي يسكن قلوب أغلب الجزائريين سواء الكاتب أو من كتب عنهم الكاتب، أصابع الإتهام تتجه في جميع الإتجاهات باستثناء اتجاه محاسبة الذات..

    ..

    الكاسكسطة والسيجار الكتاب الممنوع في الجزائر، ستعرف سر منعه بعد قراءتك له

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق