يسرد الكتاب قصص الأنبياء كما ذكرت في القرآن الكريم و بترتيب بعثهم بالرسالات. ابتعد الكاتب عن الغوص في التفاسير للايات الكريمة . بعض المقاطع سردت بطريقة طفوليه للغايه. ابتعد الكاتب عن مواضع الاختلاف ما امكن عدا نقطه واحده عندما ذكر بان القرآن الكريم مخلوق ! سرد هذه القضية بطريقة عابره و كانها شئ مفروغ منه .. تلك القضيه التي لاقى فيها أحمد بن حنبل ما لاقاه .. اتى احمد بن بهجت بعد قرون ليقول لنا ان بن حنبل كان على خطأ و القرآن مخلوق.. مرحى!