ادواردو غاليانو باسلوبه اللطيف يوصل الحقيقة البشعة من خلال التورية تارة ومن خلال الصراحة تارة اخرى
رفضه للظلم و الاستعمار الاوربي العنجهي يظهر بوضوح من خلال الاحداث التي اختارها لتقابل كل يوم من ايام السنة الـ 365
ومن العناصر التي اضفت جمالاً بحسب ما وجدت مؤخراً هي الاساطير و الحكايات الشعبية لشعوب امريكا اللاتينية و المكسيك و تلك الأمم المنسية في حضرة بريق دول "العالم الأول".