صدقاً لقد تألمت واعتصر القلب كمداً على الحب الذي تسحقه أرجل الطمع و الجشع..
الاجنحة المتكسرة.....هي قصة الأنثى الشرقية التي لم يرها المجتمع سوى رسوم الجسد ومال الأهل و النسب ......
هي قصة الحب العذري الملتهب بين الحنايا ولكن تخنقه رائحة الانحطاط الجشع حتى يذوي صاغراً في هاوية النفس المتهالكة.....
سلمى كرامة ومن مثلها......