رواية رائعة بلغز بوليسي مُبهر يظل القارىء مُنشدًّا و مُندهشاً إليه حتى الكلمة الأخيرة.... القدر والصدفة التي تقرب من حياة شخصين كان من المستحيل أن يتبادر إلى ذهنهما أن يلتقيا في يوم من الأيام ويعيشا معاً ما عاشوه، تبادل هاتفهما صدفة حعلت حياتهما تتلخبط ماجعلهما يدركان حقيقة الكثير من حياتهما الخاصة والغوص فيها لكن بمساعدة بعضهما....وكما يقول الكاتب في مقولته..:"لكي توفر لهم الدهشة،لاتخبر أصدقاءك بما حدث في نهاية الكتاب"..
تجربتي الثالثة مع غيوم ميسو وهي تجربة ناجحة مثل سابقيها.