إن الدمج بين الأدب الروائي و الكتابة التاريخيةعمل ممتع ,لأن الأديب عليه أن يلم بالماهيةة التاريخية لإطار روايته الزماني و المكاني, وفعلا من خلال المقدمة التي قرأتها للمؤلف رضوى عاشور و التي تناول فيها رحلة المرأة الطنطورية و أسباب رحلتها الإلزاميةإلى لبنان’وجدت أنه تناول دور الروائي و المؤرخ في الوقت نفسه.