من اجمل الروايات التي قرأتها... قرأتها و اعدت قراءتها مرة اخرى، تعجبت كيف تمكن السنعنوسي ان يتحدث على لسان خوسية و كأنة عاش التجربة، كيف كان يتحدث و كأنه الفلبيني شكلا و الكويتي قلبا
عيسى الذي يعيش بأسمين اثنين و في بلدين اثنين، بلد يحتقرة لشكلة ، يراة و لا يراه و بلد آخر يحبة
شدني كيف ان في المجتمعات البسيطة ينظر الناس الى المضمون فهو الكويتي في الفلبين بالرغم من شكلة... و هو الفلبيني في الكويت بالرغم من اسمة و جنسيتة