رواية رائعة جدا
أقرأها حاليا بطبعتها غير المختصرة والمكونة من حوالي 428 صفحة
تحكي الرواية خلال 52 فصلا وصولا إلى الخاتمة عن الطفل أوليفر الذي ولد في ضروف بائسة وترعرع في الملجأ الذي ولد فيه وكيف أنه طرد منه بجريمة كونه طلب المزيد من الحساء.
تتوالى بعد ذلك الأحداث أين دفع به إلى الدفان لكي يعلمه دفن الموتى ، هذا الأخير الذي لم يتوانى في إستغلاله أبشع إتغلال .. لم يتحمل إوليفر ولم يجد أمامه سوى حل الفرار إلى لندن إين قاده حظه السيئ إلى وكر عصابة لصوص رهيبة .. ومن هنا توالت الأحداث والمفاجاءات مع الطفل أوليفر لدرجة تقشعر لها الأبدان ......