قرأت "سيدة المقام" مراثي الجمعة الحزينة، قبل سبع سنوات مضت لكني أتذكر بعض التفاصيل التي قد لا تنسى أبدا،،
مريم الاسم المقدس،، رصاصة الغدر،، والحب الطائش
أحداث مثيرة،، لكن..
ما قد يستفاد من هذه الرواية لغتها الأدبية لا أكثر،،
فكان على الكاتب -مع احتراماتي لابن بلادي- أن يستغني عن بعض الألفاظ والشتائم المحشوة في أحداث الرواية.
كل التحايا..