قصة العظيم "جبران خليل جبران" و سرده لوقائع ملحمته العاطفية في سن يناهز الثامنة عشرة عام
عاشق متيم في دروب الحياة و مشقاتها، حبه النقي و الأول لسلمى كرامه، فالمعنى الحقيقي و الجدير لكلمة"حب تكمن في كل ما تدرع إليه هنا جبران خليل من خلال أسلوبه السلس و اللبق
عند سرده لقصته
كتاب بالغ الأهمية و الرقة في كل مايحمله من صدق .
مبهر رغم نهايته المريرة