{ وكذلك انتهت حياة هذا الرجل العظيم الذي قتل الحب جسمه، ولكنه أحيا نفسه
وسجلها في سجل النفوس الخالدات.}
"كان يجب على الرواية ان تحمل عنوان "استيفن
رواية تمزج نوع من الخيال كماالواقع تمزج أيضا بين الحب و الغدر ، الوفاء و الخيانة ، فبترجمة المنفلوطي للرواية أعطاها طابعا خاص .
قصة روحانية و ماساوية
بالفعل تاثرث و انغمست في تفاصيل كل المعاناة المعاشة هنا من اغترار و خداع