في هذا الكتاب سوف تتقرب أكثر على وجيه سياسية لاطالم أحببتهم أو ربما كرهتهم لسبب أو بدون ، وبعد قراءة هذا الكتاب سوف تغير رأيك في كثير منهم ، فلقد إتخذ المؤلف في كتابه هذا موقف المحايد فلا هو يقول رأيه عنهم و لا يصف في طابور أحدهم بل يجعل هذه المهمة لك وهو يكتفي فقط بنزع القناع اللذي قد وضعه الإعلام على وجوههم فأصبحوا أجمل أو ربما أسوأ .