كالعادة معلوماتي الأولية عن أي شيء أحصل عليها من كتابات د.أحمد توفيق
المرة الأولى التي أتعرف فيها على بحيرة لوخ نس والوحش الأسطوري الخاص بها
وعادة تقديم القرابين البشرية_ولا سيما الفتيات العذروات_التي لا تنتهي
ويبدو أنها شيء متأصل لدى جميع البشر على اختلاف حضاراتهم وثقافتهم
اقرأ السلسلة بدون ترتيب
لذلك قرأت هذا العدد خاصة لأنه العدد الذي تظهر فيه ماجي حبيبة د.رفعت إسماعيل
تلك التي تسير على العشب دون أن تثني عودًا واحدًا كما وصفها :D
أعتقد أن عليّ قراءة السلسلة بترتيبها