الذي يقرأ هذه الرواية سيتساءل حتما: هل التي كتبت الجزء الأول هي نفسها من كتبت الجزء الثاني؟
فالشرخ كبير بين جزئي الرواية، اذ تظهر في شطرها الأول غير متماسكة هشة بعض الشيء، رغم جمال العبارات إلا أن هناك نوع من الاطناب الغير محبب، أما في الشطر الثاني فتتمسك الكاتبة بخيوط الروايةوتتمكن من التجديف لصالح قلمها..
أحببت يافا وطريقة تصوير الكاتبة لها، هناك أيضا الكثير الاقتباسات التي نالت إعجابي..
حظ موفق أتمناه للكاتبة في أعمالها القادمة