وأنا ماسكاً كتابي، زرت الفلبين وعشت في بيت ميندوزا بين سيقان البامبو واصوات الحيوانات.
انتقلت مع هذا الكتاب إلى الكويت في بيت ماما غنيمة وبالتحديد إلى مكتب راشد الطاروق.
ثم إلى البحرين ثم عدت إلى بيت ميندوزا. ثم قمت بالبحث عن الشخصيات تعمقت فيهم جميعا رسمت اشكالهم وجوههم تفاصيل دقيقة كـ دقة سعود السعنوسي.
ضحكت، دمعت عيني، فرحت، اقشعر شعر جسدي.
شكرا من القلب لسعود السنعوسي