من أين جاء نجيب محفوظ بكل هذا الزخم..
"إنها ليست رواية، و لكنها المرايا التي رأي فيها الكاتب انعكاسات فوق ال 100 شخص مروا بحياته"
تعرض المرايا حكايات رفاق المدرسة و حي العباسية، ثم رفاق الجامعة، و رفاق الزظيفة، و رفاق الأهم و هم "النخبة"
بدءًا من الفترة الوفدية و حتي هزيمة 67
"لا تبالغ فى المثالية و إلا مت تقززًا"
ده بالظبط الي حصل مع جيلنا، أو مع الي انخرط فى يناير بكل مشاعره يعني :))