تأخذ القصة شكل المسرحية.
• يدور الحوار بين اشخاص يعتبرون فى الوقت الحاضر "مقدسين" .. موسى وعيسى ومحمد ومريم وابراهيم وابليس وبنت الله والرب نفسه.
• ويجتمع كل هؤلاء فى حضرت الرب للشكوى اليه منه!
• تنتقد المؤلفة بشدة الاله .. وتبين انه غير قادر على التحكم فى البشر .. وان تعاليم الرسل هم سبب الحروب الطائفية وباسم الرب .. ونبذ المرأة ..
• وتبين ايضاً ان وعد الله لليهود لم يتم وهو الارض من النيل الى الفرات.
• ما أثار اعجابي هو جراءة المؤلفة الغير عادي .. واختراقها للمقدسات وتمردها
• ما ازعجني انها تسخر بشدة من المعتقدات والاديان، وهذا بالتأكيد من باب "ازدراء الاديان" .. نعم هي حرة ولكن هي بذلك تضر من يؤمنون بالله ورسله وتهين أشخاص فى نظر البعض مقدسيين، وهذا ما لا أقبل به أبدأ.
• لن آخذ أي اقتباس، لان اهانتها فظيعة .. وتشبيهاتها غير مهذبة.
• مما لاحظته ايضا انحياذها التام للمرأة.
• اخطأت فى حق الشيخ الشعراوى!
• يتلخص تمردها على وجود الله فى ان الله لا يهتم بعباده ، والدليل على ذلك، ما يحدث اليوم من دمار وقتل وفساد..وقهر المرأة .. وتنتهى المسرحية بأن الاله ما هو إلا فكرة فى اذان الناس ، والذي يكتشف الوهم هو العلم.