هذا الكتيب يمثل الوجه الاخر لسيد قطب الذي لا يعرفه العوام. هذا الوجه المحب للحياة الذي تجد فيه خواطره البعيدة تماما عما اشتهر عنه من الحدة. لا اراني استفدت من كل الخواطر لكن البعض الذي تعلمته كان قيما للغاية.
بالمناسبة : قرأت هذا الكتاب فى محاضرة فارما جعلتنى من فرط مللها انتبه للكتاب وأعي كل تفاصيله.