كلما قرأت لنبال أحسست بطقوس الشتاء ضوء المدافئ الملابس السميكة رائحة الأرض العطشة
روايةجميلةجداً حروفها نابض بالأمل
حيرتني شخصية الفتاة المجنونة تارة تسيطر عليها عاطفتها ولا يكون الصباح صباحاً الا اذا قال مطري وتارةقويةتواجه خيباتها كما يواجه أهالي الشهداء جثمان أبنائهم بالفرح والزغاريد!أيمكن هنا يكمن جنونها
عشت مع حروفها بكيت لوفاة البقال وكيف وصفت حفيده وفرحت عندما في حفل توقيع الرواية أهداء لمن أكتبي إلى .
.حبيبي
(بأنتظار كلما تكتبين )