عزازيل > مراجعات رواية عزازيل > مراجعة سماح ضيف الله المزين

عزازيل - يوسف زيدان
تحميل الكتاب

عزازيل

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

هذه ليست مراجعة بالمعنى الحقيقي إنما هو نقل أمين للنص الذي كتبته على إحدى الصفحات البييضاء في نهاية الرواية بعد انتهائي من قراءتها في أقل من عدد معدود من الساعات.. أذكر أنني كنت مأخوذة بالرواية جداً، ولكثرة ما تحدثت عنها وامتدحتها استضفت في برامج إذاعية لمناقشتها والحديث عنها أكثر :) .. المهم أنني حين قرأتها مع الاندماج تأخرت عن موعد العمل واعتذرت لظرف طارئ (كان ظرفي الطارئ هو القراءة) :)

كان ذلك في صيف 2010م

-------------------

أعلم جيداً أن العداء الكبير بيني وبين صخب العواصم ينشأ من ترسبات الأصوات المؤذية في أذنيّ، فارتبط هذا بذاك.

إلا أنني أكيدة من أنني أميل إلى صخب المدن بعض الأوقات وهذا ليس غريباً فالمرء أحياناً يحن على عدوه...

هذا الصراع الذي ينهش الهدوء المصطنع يزيدني ويجعلني أكثر كفراً بما سوى قناعتي الأزلية بأن (لا شيء مطلق) إلا المطلق الوحيد [الله] ! الأعظم.

شاءت أم أبت الرغبة، فإن الإرادة قد تخذلهم عند أول تقاطع فالرغبة - ولا شك - كافرة!

وهذا ما انجبلوا عليه/ هذه هي الفطرة / وعدو الفطرة هو الذي يزهق أخيراً (دوماً) لتنتصر الجبلة **

أخيراً...

استمتعت في يومين/ ولهثت كثيراً...

__________________________________________________

(أعتقد أنني كنت هنا أتحدث عن النصارى) **

ففي إحدى الصفحات كنت قد علقت في هامش فقرة ما تتحدث عن عقيدتهم فقلت: ما أشد إيمانهم على خطئه!

أحببت الصراع بين هيبا وعزازيل

لكنني الآن لم أعد أؤمن بالرواية كما كان قبل خمسة أعوام في الحقيقة

،

قرأتها مرة أخرى (غير كاملة) ولم أستطع مواصلة القراءة

لكن النهاية في المرتين لم تعجبني

لهذا سأسحب نجمتين لأنني اليوم أدعي أنني أكثر وعياً!

Facebook Twitter Link .
8 يوافقون
1 تعليقات