كافكا الذي أوصى بحرق أعماله الأدبية، وقع ضحية نرجسية المرأة و مادية الرجل و تم تطنيش وصيته و هو في سابع أرض ب لا لباقة فائقة على مستوى الكتابات العامة و بوقاحة مطلقة على مستوى الرسائل الشخصية !!
لا زلت كلما ولجت كتابا يعرض رسائل المحبين ، أظل حبيسة فكرة واحدة طوال فترة قرائته:
" كيف لهم أن يذيعو كل هذا الحب على الورق"!
نقمي و حقدي و سخطي و غضب قلبي و ربي على ميلينا و ماكس برود !
و غادة و غسان و بيسوا و خطيبته و أختها و مي و جبران و الرافعي!
أيعقل أن أغار ع خصوصياتكم أكثر منكم؟! مجموعة حمقى!