الأصدقاء الأعزاء الذين أعجبوا بهذه الرواية واعتبروها خير ما كُتب، وأنها رواية مهمة وعظيمة .. إلخ .. ليغفر لكم الله ما تقدم من ذنوبكم وما تأخَّر، أما أنا فاعذروني .. قرأت 100 صفحة، ومع أن الفكرة راقتني إلا أن تعدد الحكايات هذا جعلني أمل سريعًا ... ربما أعود لها مرة أخرى، ولكن أعتقد أن رأيي فيها لن يتغيَّر بعد مائة صفحة أخرى أو مائتين :)
طبعًا ستخبروني كم أنا مخطئ، وأنا أفضل أن أكون مخطئًا على أن أضيَّع وقتي وأنا أشعر بالملل :)
إيفو آندريتش .. أنت بالتأكيد لن تحتاج لرأي قارئٍ مغمورٍ مثلي
بوركت .. وبورك قلمك حيًا أو ميتًا :)
.