فرانكشتاين في بغداد > مراجعات رواية فرانكشتاين في بغداد > مراجعة kareman mohammad

فرانكشتاين في بغداد - أحمد سعداوي
أبلغوني عند توفره

فرانكشتاين في بغداد

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

القصة حلوة وبعض الأشخاص ممتعين ولكن ليه 352 صفحة ! حشو كتير وتفاصيل ملهاش لازمة وأشخاص مفيش ليهم لازمة , وليه فيه لهجة عراقي مفهمتش منها حاجة ...

الأهم فين النهاية ؟! يعني روح هادي دخلت جسد فرانكشتاين وروح فرانكشتاين دخلت جسد هادي , ده بسبب الانفجار يعني اترجوا زي الكولا واتلخبطوا !!! مش عارفة

من أهم الشخصيات وأكتر شخصية عجبتني هي فرانكشتاين .. شخص نتمناه جميعا ليكون ضمير ومنقذ ويطبق العدالة والقانون لمن لا يعرفهم ولا يهتم بهم القانون , مسألة ايمان الناس واتابعه مش بس بسبب الظلم لا بسبب ان بعض الناس مستعدة تقتنع بأي حاجة في اي وقت لو ربطتها بالعدل والدين ويُصادف ان لا يوجد عدل أصلا وكمان عقولهم فارغة " مزيج متميز " البعض يؤمن بشئ لا للايمان به ولكن للاستفادة والوصول لرغبات ومصالح شخصية !

فرانكشتاين رجل المبادئ والعدل والقانون والقصاص لما اختلط بالبشر أصبح بلا مبادئ ولا هدف واضح لا يريد الموت ولكن يريد الموت للجميع برئ او ظالم ليعيش هو , يقدم أعذار لنفسه ويُحل نفس الفعل الذي حرمه علي غيره " القتل " أصبح فرانكشتاين انسان

مما أعجبني ...

& كل يوم نموت خوفًا من الموت نفسه

& كنت حذرا تجاه اللحوم التي تستخدم في ترميم جسدي , وأن لا يجلب لي المساعدون لحوما " غير شرعية " أي لحوم مجرمين , ولكن من يحدد نسبة الإجرام في شخص ما ؟! ان كل شخص فينا لديه نسبة من الاجرام تقابل نسبة معينة من البراءة ... ربما من قُتل غدرا ودمون ذنب شخصا بريئا هذا اليوم , ولكنه كان مجرما قبل عشر سنوات ... وهكذا

& إن الظلام الداخلي هو الأكثر عتمة بين كل أنواع الظلام المعروفة

& الله فقط ليس طائفيا ولا حزبيا

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق