الرواية الثانية لأمير تاج السر... ونفس الأسلوب الممل والتفاصيل غير المهمة....
اللغة ركيكة وأقرب إلى السوقية حقيقة... والحبكة ضعيفة للغاية... والأسلوب الذي يعتمد عليه هو التشويق فقط لمعرفة ما حل بحبيبته وهل يهتدي إليها أخيرا أم لا...
القصة تختصر في سطرين:
في أحدى حفلات الزفاف يرى بطل القصة فتاة تعجبه فتعلق في قلبه وعقله ... ويبقى طوال الرواية يبحث عنها وتمر به أحداث عديدة كلها بسبب تعلقه بها....
بصراحة هذه الرواية أقرب إلى روايات باولو كويلو من حيث الأسلوب المتخبط (بالمناسبة هذه المراجعة ليست لمحبي باولو كويلو) فتشعر وكأنك تقرأ قصة للمطالعة في الصف السادس الابتدائي... أو كأن كاتبها في ذلك الصف....
ستكون هذه الرواية الأخيرة التي أقرأها لهذا الرجل...
أمير تاج السر... وداعا إلى الأبد