فرانكشتاين في بغداد > مراجعات رواية فرانكشتاين في بغداد > مراجعة Aya Fawzy

فرانكشتاين في بغداد - أحمد سعداوي
أبلغوني عند توفره

فرانكشتاين في بغداد

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
0

خيرا انهيتها ....راويه غريبه ..تيدء ممله وتتصاعد حدتها الي درجه دفعتني لترك كل احوالي وتفريغ ساعات النهار ﻻنهائها ...روايه جيده وينقصها فقط القليل لتصبح ممتازه ..

اوﻻ اسم الروايه مستفذ للغايه ظلم محتوي الروايه كثيرا وكان سببا لاحكام كثيره مسبقهه خاصة مع الملخص علي الغﻻف ... لم يجب عليه ان يكون مباشر هكذا سفهه ذلك منها كثيرا ..حتى اننى في اخر ورقه تسسألت لماذا لم يسميها (اللشسمه ))

اساء اليها اﻻسم كثيرا والملخص المكتوب عنها فقد حرق تشويقها ببساطه واقنع الناس انها تتحدث عن الكليشيه المعتاد عن اخذ الحقوق ....

ثانيا ......تداخلت لغة العراق كثيرا مع اسلوب الروايه لم تعوق فهمي الخاص للروايه .ولكن اعتقد انها ستزعج الكثير

ثالثا روايه في العراق ..تتحدث الي حد ما عن ظروفها الصعبه ...ولم ينقل لي سوي اقل القليل عن الحياه في العراق كنت اتمنى ان اعرف اكثر او ان يضعني في بيت عراقي تقليدي ﻻتعرف علي حياتهم ...رغم ايضا ان تلك التفاصيل القليله ساعدت في تعزيز الجو الخيالي للقصه ..حتي يقنع القارئ انها رواية خيال علمي صرف ﻻ يهدف فيه الي الزج بالقارئ في تفاصيل سياسيه ﻻ يهواها

رايعا آلمني قلبي كثيرا علي حال العراق خاصة ان لي بها ماضي شخصي يخص والدي فأعرف انها كانت بحال افضل بكثير

خامسا البناء القصصي قوي واعجينى تناوب الرواه حتي في اﻻجزاء التي تم اعادة قصها

سادسا شاب الروايه بعض الملل واﻻسهاب في تفاصيل بعض اﻻحداث غير المهمه اصيتني يالملل جعلتنى اقفز لﻻمام ف بعض الصفحات

سايعا التعبير عن المشاعر محدود يبدو ان المؤلف مقتر فيه ......تناويت في القصه الكثير من المشاعر كنت اتمنةان اعيشها اكثر

تستحق ثﻻث نجوم ونصف حتى اﻷن ...اعتقدانى أعود مرة آخري ﻻكمل الريفي ﻻحقا متحدثه عن فكرة القصه ذاتها

ولكنها روايه تستحق القراءه

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق