هي بداية قراءتي للكاتب محمد حسن علوان ولكن اسعدتني كثيرا استمتعت برفقتها ف للكاتب اسلوبه الشيق الذي كان يرافقني في قراءتي رغم رحلت الوجع عن حبه الذي ارتحلت به بين صفحات الكتاب غير ذلك من اوجاع من يصادفهم..أعجبتني النهاية التي اتخذها الكاتب ليختم به روايته ولكني تألمت كثيرا لنهاية ديار ذلك الشخص الذي تكشفت به لندن عن الوجع