روايه عاديه تشدك ف بدايتها واول ماتبدأ تتعمق فيها تشعر بالا شئ ام قاسيه الملامح وابنتها صغيره السن (عائشه)اللى هى المفروض بطله الروايه وف ليل قارس البروده ووسط تقلبات البحر وضعف الفتاه تقررالام وبكل عزم الذهاب الى الكاهن ليدق لها الوشم (عليه صليب) ثم تذهب بها الى كنيسه لتلحقها بالمدرسه التابعه لها . ومن هنا تبدأ القصه تتمحور فى قالب نمطى حيث اختفت الاثاره.
اذا كنت اعطيتها 3 نجمات ف الاولى للبدايه المشوقه والثانيه لمرجريت ووضعه للفنات محمود مختار فى قالب جديد كشخص عادى موهوب يحب الفن ويغرم بعائشه حتى وان كنت تربطه بالمثال المصرى محمود مختار وحتى وان كان الكاتب بالفعل يقصد ذلك الا انك تفصل تماما بين الروايه والواقع وتظنه بطلا من وحى الكاتب اما النجمه الثالثه فهى للجزء الخاص باخناتون حيث اضاف بالفعل الى شيئا جديدا عن هذا الملك .
اما عن باقى الروايه فلا اظن بان عائشه هى البطله سواء ف الصفحات الاولى اما باقى الشخصيات فكانت بارزه ع حساب عائشه ك(اللورد كرومر _ نبويه المستحيه_ مختار _هوارد ) فهى مجرد سبب لاحداث غير متناسقه وكان الكاتب يريد ان يصنع من معلومات لديه روايه والسلام