خارطة الحب > مراجعات رواية خارطة الحب > مراجعة Israa

خارطة الحب - أهداف سويف
تحميل الكتاب

خارطة الحب

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

هل أقف على أول الروايه أم على آخرها وقد عشتهما معا من البدايه! السرد المتوازى بين بدايات القرن العشرين ونهاياته ضم الأحداث مع بعضها ضما متجانسا لم أشعر معه بالخلل

خارطة الحب،أطول روايه قرأتها إلى الآن وما خالجنى من الملل أو الضيق ما قد خالجنى مع روايات فى _ربما_سبع حجمها

أعجز عن الحديث عن الروايه لأنها تبدو لى كالساقيه الضخمه التى لا تتوقف عن الدوران،أين اضع قدمى فيها وهى تدور،واين أنزل عنها؟؟

اعتصرتنى الروايه وجعلتنى أختبر كم هائل من المشاعر على تنوعها،آلمتنى وأفرحتنى،أضحكتنى وأبكتنى،بل وأدمتنى.....هل هذا يكفى وصفا

!!

وددت لوأكون آنا ونتربورن..أكونها بقوتها ورقتها وضعفها،بحبها و إخلاصها وشجاعتها

أنا مثل أمل الغمراوى الراويه أعرف النهايات مقدماً..أعرف وأنا أعيش فى القرن الحادى والعشرين أن شريف باشا البارودى مات لا محاله من قرن مضى، رغم ذلك وكأنه_قلبى_سحب من بين أحشائى إذ أسمع بأذنى عويل النساء المكلوم تبكينه مقتولاً

اختلطت أحداث الروايه السياسيه والدراميه بلاوعيى فأصبحت جزءاً ولا شك كبيراً من عقلى

بقدر الحديث عنها،تصنيف الروايه ليس سهلا،فهى روايه سياسيه تدور أحداثها فى أعقاب ثورة عرابى وتمس كل ما حدث فى هذا الحين بالذكر ،فنجد الأحداث والأوضاع العالميه وموقف مصر من تلك الأوضاع يبنى وحده روايه قويه، وقصه شريف باشا البارودى وحبه لآنا ونتربورن الإنجليزيه متضمنا العوائق التى جابهتهما لهى روايه أخرى كاملة البنيان، وفى اتحاد الجزئين تقوم خارطة الحب

لم أتعرض بعد للكاتبه أهداف سويف

نجحت فى تغطية فتره بعيده عن يومنا هذا بشكل يستحق التقدير

ونجحت فى عرض كل الشخصيات بشكل مستقل وافى التركيب،فلم أشعر معها أنه ربما كانت هذه الشخصيه أو تلك مختلقه،حتى الشخصيات الحقيقيه لم أشك لحظه أن ما وصفتهم يفعلونه لم يفعلونه حقا أو ما سردته على لسانهم لم يقولونه حقا

وتأتى من بعدها د/فاطمه موسى

لا شك بنوة الكاتبه للمترجمه أضاف للترجمه الكثير مما قد يسلبها منها المترجم_بدون إدراك_أثناء نقلها للعربيه

شكراً للكاتبه

شكراً للمترجمه

شكرا لمكتبة الأسره التى وفرت لى الروايه

حقا ممتنه

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
1 تعليقات