لا ارى فى المراجعاات سوى السلبياات !!
و لذاا قررت ان اسلط الضوء ع ما اعجبنى :)
ان هدف الكاتب من الروايه لا يعنينى الاهم ماا توصلت له انا بفكرى من ورااء الرواايه .. هو يقصد ماا يقصد
اعتبرتهااا مجرد افكااار منثوره .. و كاان على ان انظر لكل فكره ع حده من رؤيتى اناا ,, بغض النظر عن اسلوب الكاتب او رؤيته ..
اعجبنى كثيرااا من المعلوماات التاريخيه .. و هذاا ليس بأمر جديد ع يوسف زيداان
اعجبنى ايضاا فكره الموااقف التأمليه و الاسئله التأمليه ... كثير من الاسئله طرحت استدعتنى للتأمل و الوقوف عندهاا ...
اعجبنى ايضااا البناااء اللغوى لانه راقى الى حد كبييييير ...
اعجبنى كثيرااا فكره القيم و التمسك بهاا ..
فكره ان القدر المقدر لا هروووب منه لا محاال .. و اننا يجب علينااا اننا نستقبل كل من اقدارناا ب الحمد و الشكر لله ,, لنحظى بنعيم الاخرى و نعيم الحمد فى الدنيااا ...
اعجبنى ايضاا فكره الواقعيه حيث انهااا لم تنته النهاايه السعيده المتوقعه فى كثيير من الرواياات العربيه
افكاااار كثيره و تأملات كثيره اعجبتنى جداا فى الروايه .
لا تستهونى كثيراا فكره تقييم الكااتب ولا التعلق و التوحد مع كاتب معين .. اناا احب ان اتعلق و اتوحد مع ما يناسبنى او يستهونى من افكاار ,,, و الافكاار السلبيه لا اعطى لهاا اهتمااام ...
ما لم يعجبنى كثيراا .. كاان الاطاااله حيث انهاا ادت الى بعض الملل و لكنى كنت مصره ان اتمهاا ..
لم يعجبنى ايضاا فكره تصوير المشااهد الجنسيه فى مشهدين بينه و بين نوراا و مشهد مع مهيره
فكره تصوير المشاهد الجنسيه و وصفهااا هى حاله عامه و سائده فى معظم الرواياات العربيه ... عادتااا لا تخلو الرواايه من مشهد او اتنين ل قبله او ماا شابه و وصفهااااا بالتفصييل و هذااا لا يستهونى اجمالا
و كأن المشهد الجنسى هو الذى يروج للروايه ,,, انمااا فى حال يوسف زيدااان فهو كااان ارقى من غيره فى تصوراته و تشبيهاااته ,, حيث كل تشبيهااته الجنسيه مستوحاااه من قلب الطبيعه ... و هذاا كاان الطف نسبيااا من الحااله العامه :) :)
بين ايجابياات و سلبياااات ..
انتظر القاادم متشوقه و اآمل ان يكوووون افضل و انضج ..
و هذااا يقين لا
محاال :)