من أروع ما قرأت، أحسست بأنه مرآة تعكس ما أفعله يوميا لا شعوريا
فتفصيل تلك الأعذآر المذكورة و التي تعرقل مسيرتي و تجعلني وآقفة في مكآني، ساعدني على الفهم و أخذ قرارات للسير قدما بدلا من الرجوع للخلف و تلك النعم التي لا تعد و لا تحصى و القدرة الهائلة التي يتميز بها الانسآن جعلتني أحس بانسآنيتي و بالمكانة التي منحنا الله اياها.. الحمد لله
أسأل الله أن يجعلنا من عمار الأرض بالعلم و الدين و الفلآح
رحمك الله رحمة وآآسعة يا دكتور ابراهيم الفقي