إننى وإن كنت لا أرتح نفسياً لروايات ومجموعات إبراهيم أصلان وخاصة مايسمى بـ"مالك الحزين " إلا أننى لازلت أصدّق على أنه كاتب هام من أهم كتاب الستينيات
وفى الحقيقة عندما اقرأ كتبه الموضوعية التى يتناول فيها موضوعات لمقالات او قصص ذاتية له .. تكاد عينى تدمع من فرط الصدق والإتقان التى يكتبها به ..
وهذا الكتاب ومن قبله خلوة الغلبان اخبرانى أن أصلان ولد لكى يكون كاتباً .. لا روائياً أو قاصاً
أكثر ما أفرحنى وأضحمنى وأدمعنى فى هذا الكتاب " رسالة إلى الله عز وجل ، فعلاً " وأكثر ما أبكانى فعلاً " مات العم نجيب " .. فى الحقيقة كتاب رائع .. انصح الجميع باقتنائه