إن العالم الإسلامي اليوم بحاجة إلى الرواد، ا لذين يجمعون إلى الفقه وحسن الدراية التجربة الميدانية، ليضعوا أيدينا على مواطن الداء، ويحددوا بلسماً للمشكلات الأساسية ويرتبوا الاهتمامات.
إن العالم الإسلامي اليوم بحاجة إلى الرواد، ا لذين يجمعون إلى الفقه وحسن الدراية التجربة الميدانية، ليضعوا أيدينا على مواطن الداء، ويحددوا بلسماً للمشكلات الأساسية ويرتبوا الاهتمامات.