محمود درويش كان يتحدث للموت ان لايأتيه و لا يريد لحياته أن تنتهي
ليس المكان هو الفخ
ما دمت تبتسمين ولا تأبهين
بطول الطريق... خذيني كما تشتهين
يدًا بيد، او صدى للصدى، او سدى .
لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي ابدا
لا أريد لها هدفًا واضحًا
لا أريد لها أن تكون خريطة منفى
ولا بلدا لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
فقد تنوعة قصيدته هذة بالوطنية والحنين و الماضي والحاضر ...