كتابة خفبفة ليست مليئة بالسرد و لكن بيها تفاصيل كالومضات ....عندما تحكي عن ما يقرب 50 سنة و 3 اجيال من خلال فصول صغيرة و تحس انك لم تفوت تفصيلة من اي جيل و في نفس الوقت بشكل لا يثير الملل .....
الرواية تظهر اشكال ضعف الانسان من انتحار الي انعزال اقرب الي التصوف الي حتي التطير وحتي الي الاستغناء عن الاحلام ....ولكن في النهاية تقول ان هناك دائما امل في البدء من جديد ...هناك فرج
اقنبس من الرواية جملة (الحياة واسعة و ضيقة )..... نحن من نحدد و ليس علينا ان نصعبها علي انفسنا (وكل واحد يشيل طاجن سته فوق راسه )