حكايات محمد ناجي تأخذك إلى الغرفة السرية التي يحذر فيها صاحب الحرف قارئه تحذيراً تحريضياً بالدرجة الأولى على البحث عن المفتاح للدخول عمداً مع سبق الإصرار والترصد إلى المناطق نصف المعتمة من روح الكلمات..كمجنونة..انقدت وراء كلمات محمد ناجي وجعلت التحذير تحريضاً دون أن أشعر..ماذا يفعل بنا هذا الروائي المبدع؟