قصة ذات رومنسية مفرطة عبرت أجزاء من العالم على رفات ضجيج تلك الشخوص ورقصات تلك ( الهالة السوداء ) فمن الجزائر وجبال الاوارس الى حلب الى بيروت الى مصر الى باريس الى فيينا حتى وصلت حدود القوة بلونٍ آخر أرض ميونخ ..
داعبت تلك الرواية أصابعي على مدار يومان كانت سلسة بلا ضجيج واظن ان الامر يعود الى لغة احلام وصياغتها المحضرة بعناية لتكون وجبة من الاقتباسات الدسمة والوفيرة .