زوربا، أدندن الموسيقى في بالي فماذا أكتب عنها،،
الرواية أجمل مئة مرة من الفيلم، إلا أن لا بد من الفيلم لنسمع الموسيقى،،
كتاب رائع قرأته في محاضرة الديزاين 2،، :)
كان تلك النسخة الممزقة المستعارة من مكتبة الجامعة تحملني من المحاضرة المملة إلى البحر والجبال والرقص على الألم..
لك الله يا زوربا..