أحسست الكتاب طلقة رصاص، زخة مطر صارخة، المرأة الغير عادية في المجتمع المعتاد ترقص على حبال مجهولة لتحدد الهوية/ الرغبة/ المصير
بثينة لم تجتذبني عندما كان مشعل يسكن لسانها، لكنها منذ ملكت الحكي بلسان البطلة صار الأمر صارخاً بلذة جارفة
احببت الكتاب لأنه كان صرخة، مليئة بالتفاصيل!! وحبكة نفسية دون ادعاء وتملق لسياسة او احداث حاصرت جو السرد